قصتنا

في سن السابعة عشرة، التقى شاب بصائغ يوناني ساعده في سرد حكايات الزمن من خلال ساعة من العقيق والألماس، وكان تصميمها بداية لإبداعاته العديدة. نشأ عبد العزيز الخضيري، المنحدر من عائلة عريقة في تجارة الذهب، بين المواد الثمينة، ولم يفارقه شغفه بها. بل جرّبها، حتى أصبح في النهاية صائغًا موهوبًا بعد سنوات من رسم التصاميم ورؤيتها تنبض بالحياة. لم يؤسس دار المجوهرات الخاصة به إلا في أوائل التسعينيات. ومنذ ذلك الحين، نمت مجوهرات الخضيري لتصبح دارًا مشهورة عالميًا، متخصصة في الأحجار الكريمة الطبيعية 100%، والقطع المصنوعة يدويًا بدقة. بفضل رؤية مصمم ماهر واستخدام أنقى الأحجار الكريمة فقط، تكون الإبداعات دائمًا محدودة، وفي كثير من الأحيان، فريدة من نوعها - تمامًا مثل النساء اللواتي صُنعت من أجلهن.